قررت أن أطوى قلمى ... وإبتعدت عنه لفترة
ولكنى لم أستطع أن أقاوم ... عاودت الإمساك به
وفتحت دفترى لكى أكتب ما جال بخاطرى
بعدما كنت قد نويت أن لا أكتب مرة أخرى
حاولت وحاولت ... ولم أستطع
فكرت أن أفعل شئ أخر ... محاولة تجاهل الكتابة
ولكن ما آراه وما أشعر به ما تعودت إلا أن أخرجه بالقلم
فهو من أحكى له أسرارى .. آلامى .. فرحى .. حزنى ..
وبعد فترة الإبتعاد ... أمسكت بقلمى وهممت أن أكتب شيئا ما
ولكن ما هذا ... لا أستطيع أن أكتب توقف قلمى ... لا يتحرك
يكتب بدون أحرف ... لا أعرف ماذا حدث ؟؟؟
حاولت مراراً وتكراراً ... لافائدة .. لا يكتب ..
فقررت أن أسأله... اماذا لا تكتب ما أخطه أنا ؟؟؟؟
فأجابنى قائلا: لقد تركتينى فترة لا تنظرين الىٌِ ولا تهتمى بحالى ..
شكوت إليكى مرات .. ولكنك لم تسمعى الشكوى ...
ناديت عليكى بأعلى الأصوات ... أن تنظرى إلىٌ ولو نظرة شفقة ...
تجعلنى أحس بأنى مازلت موجود بجانبك ...
ولكنك قمتى بالتجاهل التام لوجودى ...
فقررت أن أنفذ أحبارى .. لانك لم تعرفى قيمتها ..
أصبحت صديق قديم .. بالى ؟؟ جعلتينى حبيس أدراجك ..
بعدما كنت دائما بيديك ...
أشعر بكى .. وبما تخطيه .. بما فى داخلك ..
ولكنى الآن أعلنت العصيان .. فلن أعد حبيس .. بالى
سأذهب لمن سايعرف قيمتى ...
وفجأة سقط القلم من يدى ...
كُسر القلم وأعلن نهايته .... لكى يعلمنى درس قاسى ..
أنه عندما تركت صديقى الوحيد .. لا أهتم بحاله ..
تركنى وذهب إلى مالا نهاية ..................
وهكذا عدت وحيدة مرة أخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟
بلا قلم !!!!!!!!!

ولكنى لم أستطع أن أقاوم ... عاودت الإمساك به
وفتحت دفترى لكى أكتب ما جال بخاطرى
بعدما كنت قد نويت أن لا أكتب مرة أخرى
حاولت وحاولت ... ولم أستطع
فكرت أن أفعل شئ أخر ... محاولة تجاهل الكتابة
ولكن ما آراه وما أشعر به ما تعودت إلا أن أخرجه بالقلم
فهو من أحكى له أسرارى .. آلامى .. فرحى .. حزنى ..
وبعد فترة الإبتعاد ... أمسكت بقلمى وهممت أن أكتب شيئا ما
ولكن ما هذا ... لا أستطيع أن أكتب توقف قلمى ... لا يتحرك
يكتب بدون أحرف ... لا أعرف ماذا حدث ؟؟؟
حاولت مراراً وتكراراً ... لافائدة .. لا يكتب ..
فقررت أن أسأله... اماذا لا تكتب ما أخطه أنا ؟؟؟؟
فأجابنى قائلا: لقد تركتينى فترة لا تنظرين الىٌِ ولا تهتمى بحالى ..
شكوت إليكى مرات .. ولكنك لم تسمعى الشكوى ...
ناديت عليكى بأعلى الأصوات ... أن تنظرى إلىٌ ولو نظرة شفقة ...
تجعلنى أحس بأنى مازلت موجود بجانبك ...
ولكنك قمتى بالتجاهل التام لوجودى ...
فقررت أن أنفذ أحبارى .. لانك لم تعرفى قيمتها ..
أصبحت صديق قديم .. بالى ؟؟ جعلتينى حبيس أدراجك ..
بعدما كنت دائما بيديك ...
أشعر بكى .. وبما تخطيه .. بما فى داخلك ..
ولكنى الآن أعلنت العصيان .. فلن أعد حبيس .. بالى
سأذهب لمن سايعرف قيمتى ...
وفجأة سقط القلم من يدى ...
كُسر القلم وأعلن نهايته .... لكى يعلمنى درس قاسى ..
أنه عندما تركت صديقى الوحيد .. لا أهتم بحاله ..
تركنى وذهب إلى مالا نهاية ..................
وهكذا عدت وحيدة مرة أخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟
بلا قلم !!!!!!!!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق